<!-- Global site tag (gtag.js) - Google Analytics -->
<script async src="https://www.googletagmanager.com/gtag/js?id=G-5DQW5LQ2JZ"></script>
<script>
window.dataLayer = window.dataLayer || [];
function gtag(){dataLayer.push(arguments);}
gtag('js', new Date());
gtag('config', 'G-5DQW5LQ2JZ');
</script>
style="text-align: right;">
الإتحاد بالله هو سر أماننا في برية العالم القحلة style="text-align: right;">
بتفاهتنا الترابية إتحدنا بالله اللأنهائي فدخلنا به ومعه الأبدية في كنعان السماوية " أف 2 : 6 " ، إننا نستطيع كل شيء في المسيح الذي يقوينا . فقوة صليبه مع المسيح صُلبت تشق البحر ، وتفزع فرعون وتعطينا ماء من صخرة المسيح حيث خرج دم وماء -- من أجل ذلك لم تُفارق العصا الصليب كل حياة موسى
والإيمان هو الدخول في اللانهائيات بالله الحال فينا ، ثقوا أنا قد غلبت العالم والإيمان هو إتحاد بالحياة التي أبتلعت الموت أين شوكتك ياموت . والإيمان هو الخلاص من الخطية دم المسيح
الإيمان هو تحويل العين لله وحده وليس للأحداث الزمنية ، فالكنيسة لا تُعال بإنسان ، فموت يوسف ليس النهاية بل بداية عمل الله -- فالقيامة تتبع الموت
أخيراً الإيمان هو تحويل العين إلي كنعان -- الأمور التي لا تُري وعدم الإرتباك في اليأس لطول الطريق ، أو لفلسفات هذا العالم كسحرة فرعون ، أو شهواته الزائلة كالبصل والكرات وقدور اللحم
فالتجسد الذي بدأ بالظهور في العليقة العذراء مريم هو تمام الأمان بالخلاص . والإيمان بالتجسد هو سلاحنا في الإنتقال من العبودية إلي الحرية والرب يسوع الذي نحن أعضاؤه هو الطريق للوصول إلي كنعان والإتحاد بالله هو الحياة الأبدية عين